أخباراقتصاد رياضيالانتقالات الشتوية 2024الانتقالات الصيفية 2023الانتقالات الصيفية 2024الرئيسية

معركة قانونية جديدة بين باريس سان جيرمان وكيليان مبابي

Advertisements

كشفت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، أن الوضع متوتر للغاية بين المهاجم الفرنسي كيليان مبابي، وإدارة باريس سان جيرمان. قصص الحب، عندما تنتهي، غالباً ما تنتهي بشكل سيء. والدليل مرة أخرى مع كيليان مبابي وباريس سان جيرمان. رغم أن مستقبل اللاعب الفرنسي محسوم منذ فترة، حيث سيوقع مع ريال مدريد. ولكن بينه وبين ناديه السابق، فإن الأمور لا تزال متوترة للغاية، خاصة مع الرئيس ناصر الخليفي، الذي لم يتقبل فكرة رحيل قائد المنتخب الفرنسي، بشكل مجاني لريال مدريد هذا الصيف.

وتكشف صحيفة “ليكيب” أنه بمجرد أن أعلن اللاعب عن نيته الرحيل في فبراير الماضي، أمر ناصر الخليفي بفرض حظر جزئي على اللاعب، الذي ظل أساسياً في المباريات الكبيرة، ولكنه غالباً ما تم استبداله من طرف لويس إنريكي. اللاعب مقتنع أيضاً بأن المدرب الإسباني اضطر للقيام بذلك لأسباب غير رياضية.

باريس سان جيرمان لم يدفع راتب كيليان مبابي لشهر أبريل

وحسب نفس المصدر، ناصر الخليفي أمر لويس إنريكي بجعل مبابي يلعب بشكل أقل قليلاً. لكن هذا ليس كل شيء. لم يتسلم مبابي أيضاً راتبه عن شهر أبريل الماضي، بالإضافة إلى مكافأة مدرجة في عقده، والتي كان ينبغي دفعها له في فبراير. ولسبب وجيه، كان باريس سان جيرمان قد دفع مكافأة الولاء الشهيرة البالغة 80 مليون يورو للاعب في فبراير، معتقداً أنه سيحصل على تعويض عن المبلغ من ريال مدريد بطريقة ما.

رفض المرينجي (منطقياً) وحاول باريس سان جيرمان استرداد هذه الأموال عن طريق اقتطاعها من راتب اللاعب، نظراً لأن راتب شهر أبريل بالإضافة إلى مكافأة فبراير تساوي حوالي 80 مليون يورو، وهو مبلغ مكافأة الولاء الخاصة التي دفعها سان جيرمان لمبابي.

Advertisements

حاشية كيليان مبابي تطالب بهذه الأموال، ويدافع باريس سان جيرمان عن نفسه موضحاً أن اللاعب لم يلتزم بالتزاماته التي قطعها الصيف الماضي. وبالتالي فإن محاميي الطرفين يخوضون معركة قانونية قد تطول أكثر…

“ترانسفير ميركاتو” متواجد الآن على “واتس اب” و “تليجرام”! لقد أطلقنا قناتين إخباريتين مخصصتين لآخر أخبار الانتقالات.. هنا يمكنك متابعة آخر الأخبار من مصادر موثوقة وأسرع من أي مكان آخر وبدون روابط… كل ما عليك فعله للتسجيل هو النقر على رابط القناة للانضمام إلى “واتس آب” (هنا)، وللانضمام إلى قناة “تليجرام” (هنا).

زر الذهاب إلى الأعلى